مُعْجَمُ الأدْوِيَةِ الطَّبيْعيَّةِ المُجَرَّبَةِ
1
البابونج أو الأقحوان
2
الباذرنجوية أو الترنجان أو المليسا
3
الباذنجـان
4
الباقلاء (الفول)
5
بذر الكتان
6
بذر الكرفس
7
بذر الملوخيا
8
البرتقـــــال
9
الــبــصــــل
10
بَصَل عَنصَل: (الغيصلان)
11
البـــــط
12
البطـــيخ
13
البقدونس
14
البقلة ؛ البقلة الحمقاء ؛ الرجلة
15
البنـــدق
16
البنفسج (أم الصبيان)
17
البــورق
18
البيـــــض
19
التــربـــد
20
التــــرمس
21
الترنجان (حشيشة النحل) أو (ريحان الليمون)
22
التفـــــــاح
23
التمـــــر
24
التمر الهندي- عرديب حومر
25
التــوت (الفرصاد)
26
التـــــين
27
ثجير العنب
28
الثــــوم
29
الجاوشير
30
جراب الراعى
31
الجرجار (الفجل الحار ـ فجل الخيل ـ خردل الألمان):
32
الجرجير
33
الجــــــــزر
34
الجلنار (زهر الرمان، أقماع الرمان)
35
الجلنجبين
36
الجمل (الجزور، سفينة الصحراء)
37
الجناح الرومي (القسط، الراسن، حزنبل)
38
الجنسـنغ (جنسن)
39
الجنطيانا
40
الجميـز
41
جوز الشراك (تين الفيل)
42
جوز الطيب (بسبوسة، جوزبو)
43
الحباري
44
حب العزيز (سعد السلطان ـ حب زلم ـ لوز الأرض)
45
الحبهان (حب الهيل، الهال، القاقلة، الأكى، الحمامى)
46
وواحد جرام من الحمص فيها من البروتين 8 , 2 جرام، ودهون 7،4 جرام، ونشويات 6،6 جرام، وفيتامين ب1 ما مقداره 55،0 جرام، وفيتامين ب2 ما مقداره 17، جرام، وفيتامين ج2 ملي جرام، ونياسين 5،1 ملي جرام، وأملاح الكالسيوم 92 ملليجرام، والحديد 1،7 ملليجرام، والفوسفور 375 ملليجرام، وهو نبات زراعي عشبي حولي من فصيلة القرنيات، وهو نبات غذائي هام يستعمل في آسيا وأفريقيا والهند، وثماره مدرة للبول، مفتتة للحصى، ومنشطة للأعصاب والمخ، نظرا لاحتوائها على الفوسفور، ويعطى للأطفال المصابين بالكساح أو الضعف العام، وينصح بعدم الإفراط في تناوله لذوي المعدة الضعيفة.
47
عشبة من الفصيلة الخيمية يبلغ ارتفاعها نحو متر أو مترين، كثيرة الأغصان بأوراق خيطية تتدلى إلى الأسفل، ولونها يميل إلى الزرقة، ساقها مبرومة زرقاء أو حمراء داكنة، وأزهارها صفراء اللون تكون على شكل حبيبات صغيرة طولانية صفراء رمادية مخططة تتركب من زيت طيار، وأحماض دهنية، وفلافونيات، وفيتامينات، ومعادن الأجزاء المستعملة منه الجذر الغض والبذور، وهو طارد للريح ومنشط للدورة الدموية ومضاد للالتهابات، ومغلي البذور مسكن وملطف للمعدة، ومدر للحليب أثناء الإرضاع، وزيت الشمار مفيد لمشاكل الهضم ومسكن للسعال والأمراض النفسية، يذاب زيت الشمار مع 25 نقطة من زيوت الصعتر والأوكالبتوس في 25 مل من زيت عين الشمس أو زيت اللوز، ويفرك به الصدر لعلاج الأمراض الصدرية، وهو منشط رحمي، لذا يجب تجنبه أثناء الحمل، قوته 3 سنوات أجوده الأبيض طيب الرائحة وثمره الأحمر، والأسود سم قاتل والفرق بينهما قشره كالبصل.
48
وهو يقطع البلغم بسائر أنواعه خصوصا من الوركين والمفاصل ومع الصبر يزيل عرق النسا ومع الزنجبيل والفلفل يهيج الباه جدا، وإذا نقع في الحليب يولد المني شربا، وإن عجن بالزعفران والبيض ولطخ سكن وجع العظم وحلل الأورام، وهو ترياق جميع المفاصل ويسكن الوجع ضمادا، وأصوله كالبصل الصغيرة إلى استدارة ولين وعليه قشر أحمر وأجوده الأبيض الطيب الرائحة، يقطع البلغم بسائر أنواعه خصوصا من الوركين والمفاصل وبالصبر يزيل عرق النسا، ومع الزنجبيل والفلفل يهيج الباه جدا وإذا نقع في الحليب يولد المني شربا، وان عجن بالزعفران والبيض ولطخ سكن وجع العظم وحلل الأورام، ولا يستعمل في حالات التهاب الكلية.
49
الخيــــار
50
الدار صيني (القرفة)
51
الداتورة (الشائكة)
52
دهن الشبت
53
نبات معمر من فصيلة البطباطيات، وتوجد منه عدة أنواع أهمها: راوند الراحى، والراوند الهندي، والراوند الصيني. أوراقه راحية كبيرة الحجم وحافتها مسننة أو متماوجة، وعنق الورقة شحمي، الأزهار وحيدة الجنس في سنابل كثيفة لونها أبيض مشرب بالأخضر تحتوي المادة الفعالة في الراوند على حوالي 1% من الكينونات، وهي أهم ما فيه، بالإضافة إلى مواد دابغة أخرى، الأجزاء المستعملة ريزومات الجذر، والنبات المعمر لعامين أو ثلاثة، وهي تحتوي على مادة ذات رائحة متميزة وطعم مر، يستعمل مغلي جذر الراوند كمقو للمعدة، ويستخدم المسحوق المستخلص منه لفتح الشهية وعلاج الإمساك المزمن واضطرابات والتهابات المعدة، الجرعات الخفيفة من الصبغة (5-1) نقاط قابضة وتستعمل للإسهال، والجرعات المركزة (1 مل) تستعمل كمنبه ومنشط لعمل الكبد، ينصح المصابون بحصى الكلى بعدم استعمال الراوند بكثرة، ويحظر استعمال الأوراق فمن المحتمل أن تكون سامة، وينصح بتجنب العشبة أثناء الحمل لأنها مسهل قوي، وأجوده الصيني الأحمر الضارب إلى الصفرة الثقيل الرائحة، إذا مضغ صبغ صبغا زعفرانيا، وتسقط قوته قبل سنة، وهو حار يابس ينفع من برد الكبد والمعدة والطحال والكلى ويقطع
54
وإذا طلي به بين الكتفين أذهب الروع والخوف من القلب، ويقوي الأعضاء الداخلة، ويفتح سددها ويجفف رطوبتها الفاسدة، ويشد الأعضاء المترهلة وفعله في الكبد أقوى في ذلك ويطلق الطبيعة ببلغم لازج وبالخام، ومنفعته عظيمة نافعة، ويفتت حصى الكلى، وينفع من أوجاعها منفعة بالغة ويدر البول والشربة منه مثقال، وإذا تضمد به من الأورام الحارة مع الماء حللها وقوته قابضة مع حرارة يسيره، وإذا أخذ مع الصبر قوى فعله وكذا مع الكابلي ونقى الدماغ تنقية جيدة وحسن الذهن وينفع بتنقيته من الصداع البلغمي الناتج من الأبخرة الصاعدة، وإذا مزج بالصبر نقى الدماغ من سائر أنواع الصداع.
55
أما رئة الجمل فهي تشفي بإذن الله تعالى من السحج العارض في الرجل من الخف وهي قليلة الغذاء، وليست بسريعة الهضم ولا تصلح أن تطبخ ألبته، وقد تصلح أن تنقع بالخل والكراويا وتشوى وتختار رئات الحمل والجدي لا غير.
56
الرمـــــــان
57
نبات حولي من الفصيلة الشفوية، له رائحة عطرية ومذاق حريف، ومن أنواعه. المزروعة الحبق الصغير والمعروف بـ "الخَسّىِّ الأوراق " أي عريض الورق، وذكر الريحان في القرآن الكريم مرتين، مرة في سورة الرحمن الآية (12) حيث قال تعالى: [ والحب ذو العصف والريحان، فبأي آلاء ربكما تكذبان ] ومرة في سورة الواقعة في الآية (89) حيث قال جل وعلا: [ فأما إن كان من المقربين، فروح وريحان وجنة نعيم ]، وجاء في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم: "من عرض عليه ريحان فلا يرده، فإنه خفيف المحمل طيب الرائحة". وفيه زيت طيار بنسبة عالية، ويستخرج بتقطير الأغصان الغضة، ويحتوي الريحان على حمض التنِّيك وكافور الحبق، وموطنه الأصلي الهند والشرق الأوسط، وقد عُرفت زراعته في المناطق الحارة بإفريقيا وآسيا منذ قرون كثيرة.
58
أما الأجزاء المستعملة منه فهي الأغصان المزهرة التي تقطع وتجفف في الظل، وهو مضاد للتشنج، ويستخدم المستحلب في اضطرابات الهضم، كما أنه فاتح للشهية ومنشط لإفراز المعدة، والريحان ذو رائحة عطرية تستخدم في تطييب أرجاء المنزل وتطييب رائحة الفم عندما تلاك أوراقه، واستخدامه الأساسي في صناعة العطور، والمغـلي مفيد في علاج آلام الحيض، ويشرب بعد الولادة مباشرة للحيلولة دون احتجاز المشيمة في الرحم، ويستعمل من الخارج بإضافته إلى ماء الحمام، ويصنع منه كمادات للمساعدة على التئام الجروح، ويمزج عصير الريحان مع العسل، ويستعمل لحالات السعال، ويمزج زيت الريحان من (5 ـ 1، نقاط) مع 1، مل زيت لوز أو زيت عين الشمس، ويفرك بها الصدر في حالات الربو والتهاب القصبة الهوائية.
59
الزان
60
زبد البحر
61
الزبيــــب
62
الزراوند
63
الزرنباد
64
الزعتر
65
الزعرور
66
الزعفـران
67
الزفــــت
68
الزنبق
69
الزنجبيل
70
نبات معمر من فصيلة المركبات الشعاعية، والنبات عشبى يبلغ ارتفاعـه من 3 – 5 سم، الساق محشوة بشعيرات دقيقة، وتحيط بها عند قاعدتها فوق الأرض مجموعة من الأوراق الكبيرة بيضاوية الشكل، والأزهار مستديرة كبيرة لونها برتقالي، وأما الجذور فتمتد أفقيا وتكون سوداء اللون، ويتركب من زيت دهني وراتنج ومواد شحمية ومواد ملونة وحامض تفاحي ومادة أرنيسين، والأجزاء المستعملة هي الأزهار والجذور، و يصنع منها كمادات للاستعمال من الخارج في علاج الكدمات والتواء المفاصل والجروح ولسع الحشرات ويفيد مرهم زهرة العطاس في معالجة الشفاه المتشققة، وتستعمل داخليا صبغة الجذر لعلاج تصلب الشرايين، تحت إشراف طبي، وتستعمل زهرة العطاس خارجيا فقط، وتستعمل داخليا بحذر، لأنها قد تسبب تشنجات عصبية وتقلصات، وتستعمل داخليا صبغة الجذور وليس الأزهار.
71
نبات عطري معمر من فصيلة الربيعيات، ينمو في المروج والمراعي وخاصة في الأرض الكلسية، الأوراق بيضاوية الشكل خضراء منتفخة النصل، والأزهار صفراء زاهية المادة الفعالة لها طعم نفاذ ورائحة تشبه رائحة الينسون، وتحتوي على صابونين وجليكوسيدات ويستخلص منها زيت يسمى كافور الربيع، أما الأجزاء المستخدمة منها فهي الجذور والأزهار، ويستعمل مغلي جذورها لعلاج السعال، ويفيد مستحلب الأزهار في حالات الصداع والتهاب عصب الوجه والأحوال الروماتيزمية ومعالجة الأرق، وتخفف من 5 ـ 1، نقاط زيت زهرة الربيع في 25 مل زيت لوز أو زيت عين الشمس، ويوضع الخليط على الصدغين والجبهة لعلاج آلام الصداع النصفي (الشقيقة).
72
نبات شجري من فصيلة الزيزفونات، ينمو في الغابات مختلفة الأشجار والأحراج وسياج الحقول وعلى سفوح المنحدرات الجبلية المشمسة وبين الأحجار، ويزرع على جوانب الممرات والشوارع وفى الحدائق، ويتواجد في أوربا وحوض البحر الأبيض المتوسط وشمال أمريكا، ويستعمل كمستحلب أو مغلي لعلاج آثار البرد كالرشح والسعال والأنفلونزا، وهو ومفيد لحالات المسالك البولية والاضطرابات المعوية، ويستخدم من الخارج بإضافته إلى ماء الحمام لتنشيط الجسم، ويصنع من أزهاره مستحلب مفيد نافع للصدر ويسهل التنفس ويزيل الصداع والزكام.
73
وهو عطري ذكي الرائحة يقوى الدماغ ن ويسكن الخفقان والصداع الحار شما وطلاءا وكذلك يقوى القوى كلها، ويقوي المعدة والقلب شما وطلاء وشربا وشمه ينبه الحواس، الخمس، ويبسط النفس وينفع من الخفقان ويقي الجسم بعطريته، ويشد اللثة بالمضمضة، وإذا تجرع نفع المعدة، وإذا صب على الرأس سكن الصداع وهو يبيض الشعر، وشرب ماء الورد الطري بمقدار عشر دراهم يسهل أكثر من عشر مرات.
74