أبي الشيص الخزاعي

شعار

وكميت

لا تغضُّ الرّياح

ما لِهارونَ كفِيٌّ

خلع الصِّبا

يرمين ألباب الرجال

دعته إليها

لكل امرىءٍ رزق

مرتْ عينه للشوق

بغداد بعداً

لو كنت أملك

ويوم تستوي فيه

إبنة عم المسك

فداك أبي وأمي

ربع مدرّس

كم من ميتة

سَرَوا يَخْبِطُونَ اللَّيْلَ

يا صديقي

فتى الجود

جلا الصُّبْح

يا أيها الدهر

وصاحب كان لي

قل للطويلة

أبْلِغ إمام الهدى

تطاول ليلي

لو دخل الدارا

فائق الحسن

يُصَبّرني قرمٌ براءٌ

ومن يكن الغراب له

بياض لاح

شادن كالبدر

ضع السِّر في صمَّاء

أقداح فضّة

وأنت أيضاً

يقولُ والسَّوْطُ

بدران

يا دارُ ما لكِ

أعلّل آمالي

أبقى الزمان

كأنّ بلاد الله

عني إليك

الفداء

كامل الأوصاف

غروب الشمس

لا أجمعت

الحمد للَّه

ما كان مثلك

لؤلؤ وعقيق

عَشِقَ المكارم

دعتني جفونك

مجرى الحب

شَددْت أمير المؤمنين

ختلَته المنون

وخميس يلفُّه

غراب البَين

لي مثله وليس له مثلي

بالله قُلْ

لها عن صلة

نظرة مقسمة

فَلْيَلُمْنِي اللُّوَّمُ

أصبت المدام

جاء الرسول ببشرى

أشاقك غراب ينوح

أبكي عليها بها

كريم يغض الطرف

نديم

هلاَّ سألت أبا بشر

مملوكة مالكة

يا حُفْرةً طولُها

يتيمة الدَّهر(الدَّعْدِيّة)

الدَّعْدِيَّة

شرابُك في السَّراب

ملك

لي الكبد الحرَّى

جرسُ الهوى

في الحسن مغموسي

صفر الولاية

كتاب فتىً

نهار وليل

عاطِني كأس سلوة