ايدلوجيا الفلسفة الصينية: يتناول الكتاب الأفكار الفلسفية الصينية منذ أسرة تشين وحتي الآن، لتكون الخيط الذي يعرض تطور الأفكار الفلسفية الصينية، واستعرض الكتاب الأفكار الفلسفية الصينية التقليدية، ومن ثم عمد إلى التركيز على السمات الفلسفية لكافة المدارس الفلسفية في مختلف المراحل التاريخية، واقتباس أصنافا من الفلسفة الغربية، ومن ثم لخص الفلسفة السياسية لأسرة تشين وما وراء الطبيعة لأسرتي هان وتانغ والنظريات المعرفية لأسرتي سونغ ومينغ. وقد بذل الكاتب جهودا مضنية من أجل شرح الأفكار الفلسفية العميقة لكافة الفلاسفة وكافة العصور المختلفة شرحا بسيطا وسلسا، وقد وصف الكاتب العديد من الأسئلة الفلسفية الصعبة بطريقة أكثر تصويرية.
وين هاي مينغ
يقدم هذا الكتاب الأفكار الفلسفية الصينية منذ عصر اسرة تشين حتى الآن، ويتحدث عن الأنماط المختلفة للمدارس الفلسفية المتنوعة في المراحل التاريخية المتباينة، ويعرض جوهر الفلسفة الصينية واهم افكارها ويتحدث عن نشأة الأفكار والمدارس الفلسفية الصينية. وقد استعار هذا الكتاب طريقة التبويب للفلسفة الغربية من أجل تلخيص الجوانب المتنوعة الخاصة بالفلسفة الصينية مثل الفلسفة السياسية في فترة تشين وفلسفة ما وراء الطبيعة في أسرتي تانغ وهان الملكيتين ونظرية المعرفة في أسرتي سونغ ومينغ الملكيتين وغيرها من مدارس ونظريات الفلسفة. وهذا الكتاب الذي بين يدي القارئ الكريم هو تلخيص موجز وبسيط لأعقد المسائل الفلسفية نشرح فيه بيسر وبساطة كل ما يتعلق بالفلسفة والفكر الصيني ونظرة الصينيون للحياة والموت والتعاملات مع الغير والحكم وغيرها من الأمور التي من خلالها يمكننا أن نتعرف بشكل واضح ومباشر على الصين.
وين هاي مينغ
ينشغل هذا الباب باستعراض أهم الإسهامات النظرية الخاصة ببلاغة الإقناع في السياق الغربي قديما وحديثا، وفي التراث العربي الإسلامي. هذا الباب في ثلاثة فصول. أما الفصل الثاني من هذا الباب فقد خصص لبلاغة الإقناع في التراث العربي الإسلامي، وسينتظم هذا الفصل كذلك في ثلاثة مباحث. في حين أن الفصل الثالث من الباب الأول سيرصد لاستعراض أهم مشاريع بلاغة الإقناع في السياق الغربي الحديث. وسينظم هذا الفصل في أربعة مباحث،
د. عبد اللطيف عادل
يعرف عصرنا بعصر العلم والتكنلوجيا بتفاصيله الدقيقة، وبما يطرحه من مشكلات نظرية وعملية تسهم في رفد المعرفة العلمية وأساليب التفكير العلمي، حتى بات العلم والنظرية العلمية المهيمن الرئيس على كل حياتنا، ولأن الأبستيمولوجيا المعاصرة التي شهدها العقد الأول من القرن التاسع عشر تُعَد المدخل لمقاربة مجمل القضايا الفكرية بوصفها نظرية المعرفة العلمية التي أسهمت في إثراء وإغناء تطور الفكر العلمي من جهة، والعمل على نشر المعرفة العلمية على نحو واسع من جهه اخرى، التي تقوم ايضا توصيفا لحركة الفكر والنتاج الفكري المنضبط الموجه، ومن ثَم تحليله وتقييمه وتقويمه على مستوى التحليل العلمي.
جنان محمد أحمد
في كتاب “الأنسنة والتأويل في فكر محمد أركون” الصادر عن منشورات الاختلاف، يتحدث لمؤلف كيحل مصطفى عن تصدر المشاريع الفكرية حقل البحث الفلسفي العربي في العقود الأخيرة من القرن الماضي، حيث بدأت بذلك تزاحم المذاهب الفلسفية بالمعنى الحرفي والملتزم. وفي هذا الصدد يقول المؤلف: لم يعد أقطاب الفكر الفلسفي العربي المعاصر وكلاء على مذاهب فلسفية بعينها، وتيارات تابعة للفكر الغربي، من قبيل الوضعية، والشخصانية، والوجودية، والماركسية… الخ، أي أنهم لم يعد هاجسهم هو إعادة إنتاج فلسفة هذا التيار أو ذلك بشكل تام. وهي مشاريع من شأنها أن تخلص الفكر العربي من كبوته، وأن تنقذ المجتمعات العربية من تخلفها الحضاري، وتحقق مشاريع النهضة والحداثة.
كيحل مصطفى
تحدث الكثير من المفكرين بنوعية الترميز الجمالي وكيفية حصوله، ودلالاته الفلسفية والجمالية، وتخصص البعض في ذلك الحديث بنمطٍ معين من رمز الجمال، منها ما كان يخص التصوير (الرسم) ومنها النحت والشعر والموسيقى وغيرها من الفنون والآداب . فقد تم للمؤلف تقسيم الدراسة الى ثلاثة فصول الأول منها: علامات فهم الواجد ورموزه الأولى، بينما تناول الثاني: معاني جمال الواجد تجاه الموجود، وبحث الثالث في: علامات الجمال في الأفكار الوضعية والدينية العليا وهي: البوذية والكونغوشيوشية والهندوسية والجانستية والشنتويهة والتاوية والزرادشتية والموسوية والمسيحية والإسلام
أ.د. كريم حميدي الربيعي
إن إستراتيجية التفكير النقدي عند كانط في حقول المعرفة بدأت من خلال تحليل قدرات الذهن المعرفية، فالمسألة إذن تدور حول إمكان تلقي الموضوع ومعرفته ومن ثمة تعقّل هذه المعرفة، وكل ذلك قبليا (أي بحثا في العقل نفسه لا في موضوعاته، إلا أنه لن يكون بحثا في الشروط السيكولوجية، أو في عوائق المعرفة العلمية، ولا تأريخا للمذاهب الفلسفية، ولا حتى إنشاءً لميتافيزيقا جديدة، بل سيكون نقدا للملكة المعرفية؛ أي تعيينا لشروط إمكان المعرفة القبيلة ومبادئ هذا الإمكان ونطاقه، فليس النقد هاهنا عند كانط نقدا للكتب أو المذاهب الفلسفية والتاريخية، بل نقدا لملكة المعرفة، ألا وهي العقل
سمير بلكفيف
يتناولُ هذا الكتاب نماذج من المشاريع الفلسفيّة المعاصرة في نَقْدها للمنظومة السياسيّة الغرْبية ولسياساتها الداخليّة والخارجيّة، سواء تَعلّق الأمر بتوجيه النقد للبنيّة الأساسيّة لمنظومةِ القيّم الأخلاقيّة، أو للمؤسّسات الاجتماعيّة وما يعْتَريها من فساد انْعَكس بشكل سلبيّ على سُمْعة الغَرب، أو في كيفيّة تعاطيها مع القضايا الإنسانيّة في الداخل والخارجِ وازْدِواجيّة المعايير عندما يَتعلّقُ الأمر بالمصالح السياسية للغربيين. فمن شأن تلك النصوص أن تساعدنا على فهم ثقافتنا السياسيّة والنظر بعين الاهتمام والحرص إلى آليات تغييرها وتجديدها وبثّ القيّم الإنسانيّة العظيمة فيها، في ظرف تاريخي حرج نحن في أشدّ الحاجة فيه، أكثر من أي وقت مضى، إلى تَكريسِ مبادئ الحرية والعدالة والديمقراطية والتسامح والإيمان العميق بالإنسان، الذي يَظلّ وجوده الفِعْلي ومَصِيره في عالمنا العربـي إنّما مُرْتَهَنًا بمدى تكريس تلك المبادئ .
خديجة زتيلي
الإسلام فلسفة أخيرة الله اليوم الآخر بترجمة راهنة بلغيث عون الكتاب الأول تاريخ الفلسفة كتاريخ للوعي الوضعي بالعالم ولإرهاصات الوعي غير الوضعي الفصل الأول: الفلسفة القب– سقراطية الفصل الثاني: أفلاطون وأرسطو الفصل الثالث: الفلسفة الحديثة والمعاصرة الفصل الرابع: خلاصة / تاريخ الفلسفة كتاريخ للقول المنطقي والوعي الأونطولوجي الكتاب الثاني الوعي غير الوضعي بالعالم أساسا للفلسفة كـ «علم صحيح بامتياز» الفصل الأول: مبدأ التناقض كمبدإ أونطولوجي لدى أرسطو الفصل الثاني: مبدأ التناقض كمبدإ مفهومي لدى كانط / النقد الكانطي للصياغة الأرسطية لمبدإ التناقض الفصل الثالث: مبدأ التناقض كمبدإ منطقي – ترجيح الممكن الأونطولوجي الفصل الرابع: العالم كأونطولوجيا منسحبة / أونطولوجيا ممكنة / أونطولوجيا غائبةالكتاب الثالث: الإسلام كـ «فلسفة أخيرة» الفصل الأول: الأحكام والحدود بتعليل منطقي لبنية الكائن / نماذج الفصل الثاني: معنى الإنسان ونمط الدولة
بلغيث عون
ابن رشد هو فيلسوف و طبيب و فقيه و قاضي و فلكي و فيزيائي أندلسي. يعد ابن رشد من أهم فلاسفة الإسلام.
فؤاد بن أحمد
Copyright©2020 China Intercontinental Press. All rights reserved
京ICP备13021801号