الإهداء

مقدمة

(1)

دوائرنا المغلقة تؤدي بنا إلى الجنون

(2)

عندما يكون الحاضر سيئًا..

والمستقبل مجهولًا..

علينا الرجوع إلى الماضي..

(3)

ليس هناك أصعب من أن ينبش أحدٌ بأكفان جراحك التي قد أخفيتها داخل قبرٍ تسميه قَلبَك

(4)

عندما يكون الحب مختلفًا..

ويشعل نيران الجنون داخل عقلك..

فلن تجد سوى الحنق تجاهه من الآخريين

(5)

ليس هناك سلطانٌ على الهوى.. فللعشق أهوالٌ لن يجتازها سوى عبدٌ مُخلِص

(6)

تظل ذكريات الماضي تطاردنا.. حتى لو حاولنا أن ننساها.. تبًّا لذلك الصندوق المغلق بداخل صدور تشتاق للحظة نسيان

(7)

قد يبتلينا القدر ابتلاءات.. لا نستطيع أن نهرب منها أو نغيّرها، وقتها.. ليس علينا إلا.. الخضووووع

(8)

ليتنا نستطيع أن ننسحب من هذا العالم.. بدون عنف جسدي

(9)

يحدث أن تكون حبيس عقلك..

ولا تستطيع الهرب منه

وأن تتجمع الدموع داخل محجريك

ليس لأنها تأبى الهطول..

ولكن لتغرق روحك قبل أن تتشبع بها مسامك

(10)

نشتاق إلى أشعة الشمس.. نعم ولكن قبل أن تلفحنا أشعتها نحتاج أن تدخل بنورها داخل قلوبنا لنشعر بقليلٍ من الدفء

(11)

أن يتخلى عنك الجميع شيء مؤلم..

ولكن أن تتخلى عنك روحك بغياب أحدهم

فهو موتٌ محقق.

(12)

* * *

نظن يومًا أننا نستطيع أن نبدأ من جديد

ولكننا نجد أنفسنا ندور

في نفس الدائرة المفرغة التي لا تنتهي.

(13)

الخيال أحيانًا يكون حافزًا لنعيش من أجل أن نراه متجسدًا حتى ولو كان ضبابًا

(14)

يحدث أن اشتياقك لأحلامك يصبح عارًا عليك

(15)

الخيبات تتدلى من السماء لتخبرنا أننا كل شيء بالنسبة لها

(16)

ندير ظهرنا للقدر في أمان.. فيفاجئنا بضربة قاسية من الخلف

(17)

دمار البعض يكون بارقة أمل للبعض الآخر

(18)

مازلت أصارع الحياة لتحقيق أحلامي مادمت حيًا

لا خيار لدي.. إما أن أقضي عليكِ أو أن تقضي عليَّ..

(19)

أحيانًا كثيرة تحتاج حافزًا.. لتنهي تلك المهزلة التي تعيشها

(20)

الخاتمة